
يجب تطبيق تدابير أمان قوية والاستثمار في التكنولوجيا للوقاية من الهجمات والاستجابة لها.
قامت إمارة أبوظبي بوضع خطة تنموية لتحويل اقتصادها من اقتصاد يعتمد على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد يستند على المعرفة والابتكار وتصدير التكنولوجيا.
إذ تشكل حكومات الدول ورؤيتها الجهة الأهم في دعم وتحقيق المبادرات التي تساهم في التحول إلى مدن ذكية.
مما سينعكس بدوره في المساهمة في ضمان الاستمرارية في المستقبل.
..أحب المغامرة والتطور الدائم.. وأسعى للمشاركة في نشر العلم والمعرفة وفي الأعمال التي تساهم بإحداث تغيير إيجابي في الناس والمجتمع...
ويجسد تصميم المدينة مزيجاً متناغماً بين فنون العمارة العربية التقليدية والتكنولوجيا العصرية، كما تستفيد من حركة مرور الهواء المنعش فيها، لتوفير برودة طبيعية تضمن أجواءً مريحة خلال ارتفاع درجات الحرارة صيفاً.
وشكَّل هذا برهاناً بأن النجاح الاقتصادي والسياحي يمكن أن يتوافق مع البيئة النظيفة. وفي الوقت الذي أنعشت الأنظمة الذكية المتعدِّدة للمدينة الاقتصاد والصناعة والسياحة، أدت إلى تحسين نوعية الحياة للأفراد خاصة المسنين منهم، وهذا هو بالفعل معنى الاستدامة.
كذلك مدينة مصدر في أبو ظبي، وعلى الرغم من دعمها من حكومة قوية وقادرة، واجهت أيضاً صعوبات لأسباب مختلفة.
إنشاء أطر تنظيمية واضحة: لحماية البيانات الشخصية وتحديد كيفية استعمالها.
كما أن هناك بعض المبادرات في إطار مفهوم المدن الذكية التي تساهم في حال تطبيقها في الحفاظ على البيئة.
ضاق المهندس المعماري الكرواتي نيكولا باشيتش ذرعاً بمدينته “زادار” التي مزَّقتها الحرب وهو الامارات يشاهد أن … أدب وفنون ما بعد الحداثة
الحد من الاحتيال، والتحقق من المُعاملات المالية على نحو أسرع.
فمن خلال استعمال التكنولوجيا الحديثة، يمكن تحقيق كفاءة أكبر في استعمال الموارد، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز الاقتصاد المحلي.
تستعين حكومات المدن بالذكاء الاصطناعي بالتنسيق مع غيره من الحلول؛ مثل إنترنت الأشياء، والحافة، وتقنية سلسلة السجلات. يمكّن الذكاء الاصطناعي هذه المدن الذكية من تحسين التفاعل مع المُجتمع، وتوزيع المعلومات بسرعة المدن الذكية على الجمهور، والحفاظ على الطاقة والمياه، وتشغيل كل شيء بدءاً من المباني الذكية إلى مصابيح الشوارع الذكية وحركة المرور الذكية.